The Max Planck Society focuses on fundamental research. تركز جمعيه ماكس بلانك عموما على التميز في البحث العلمي.
Founded in 1897 on the private initiative of a group of independent scholars, it has been under the auspices of the Max Planck Society since 2002. أُسس المعهد سنة 1897 بمبادرة خاصة من نخبة من الباحثين المستقلين، ثم شملته جمعية ماكس بلانك برعايتها اعتبارًا من سنة 2002.
Furthermore, the university maintains strong connections with major research institutes based in Göttingen, such as those of the Max Planck Society for the Advancement of Science and the Gottfried Wilhelm Leibniz Scientific Community. كما ان الجامعة تحافظ على صلات قوية مع معاهد الأبحاث الرئيسية في غوتنغن كمعهد ماكس بلانك وجوتفريد فيلهلم لايبنتز.
When German science institutions reorganized after German reunification in 1990, Ehlers lobbied for the establishment of an institute of the Max Planck Society dedicated to research on gravitational theory. عندما إُعيد تشكيل معاهد ألمانيا العِلمية بعد إعادة توحيد ألمانيا في 1990، عمل أييلرز على تشييد معهد لجمعية ماكس بلانك لأبحاث على نظرية الجاذبية.
The prestigious award takes its name from the German chemist and Nobel Prize laureate Otto Hahn, who served as the first president of the Max Planck Society from 1948 to 1960. وقد سميت هذه الجائزة المرموقة تيمنًا بالكيميائي الألماني الحائز على جائزة نوبل أوتو هان، الذي كان أول رئيس لجمعية ماكس بلانك في الفترة من 1948 إلى 1960.
The original Kaiser Wilhelm Institute for Physical Chemistry and Electrochemistry, founded in 1911, was incorporated in the Max Planck Society and simultaneously renamed for its first director, Fritz Haber, in 1953. أُنشئ المعهد سنة 1911، تحت اسم معهد القيصر فيلهلم للكيمياء الفيزيائية والكهربية، وأُدمج في جمعية ماكس بلانك سنة 1953، وأُطلق عليه في الوقت ذاته اسم فريتس هابر، أول مدير له.
According to Thomson Reuters, from 1999-2009 the Max Planck Society as a whole published more papers and accumulated more citations in the fields of physics and space science than any other research organization in the world. وقد نشرت جمعية ماكس بلانك بأكملها ـ وفقًا لتقرير تومسون رويترز عددًا من الأبحاث العلمية في مجال الفيزياء وعلوم الفضاء أكثر مما نشرته أي منظمة بحثية في العالم أجمع في الفترة من 1999 إلى 2009.
جوال إصدار